موقع www.tadamoncovid.ma يقدم هذا الركن حاليا خدمة
التعرف على مآل الشكايات المودعة عبر هذه البوابة والمتعلقة بطلبات الاستفادة من عملية
الدعم المؤقت الموجه للأسر المعنية.
وقد تم تخصيص الموقع www.tadamoncovid.ma سابقا لطلب الدعم بالنسبة للأسر العاملة في القطاع غير المهيكل والتي
لا تتوفر على بطاقة راميد، غير أن العديد من الأسر لم تستفد لسبب من الأسباب، فتم
فتح الموقع مجددا يوم الخميس 21 ماي من أجل إيداع الشكايات بخصوص عدم الاستفادة من
الدعم، وقد تم تحديد الإثنين 25 ماي 2020 آخر أجل لإيداع شكاية عدم التوصل بالدعم،
لتنطلق بعدها عملية المعالجة.
معرفة مآل الشكايات عبر الموقع tadamoncovid.ma
بمجرد الدخول للموقع www.tadamoncovid.ma
، تقوم بإدخال معلومات صاحب طلب الاستفادة من عملية الدعم: رقم البطاقة الوطنية للتعريف
الإلكترونية، رقم الهاتف، وإدخال رمز التحقق والضغط على الزر تأكيد، ومن ثم ستحصل
على مآل الشكاية إما قبول الطلب أو يكون لا زال في مرحلة المعالجة.
مسطرة سحب مبالغ الدعم
بالنسبة
للأشخاص الذين قبلت شكايتهم التي تم إيداعها بالموقع www.tadamoncovid.ma ، فإن مبالغ الإعانات وكذا مسطرة السحب تبقى نفسها، كما أنهم سيستفيدون بأثر
رجعي، أي الدعم الخاص بشهر أبريل وماي ثم بعد ذلك شهر يونيو:
- تلقي رب الأسرة المستفيد من الدعم الاستثنائي رسالة قصيرة على هاتفه
النقال الذي تم تسجيل رقمه أثناء التصريح؛
- تتوفر هذه الرسالة على رقم مرجعي وكذا مكان السحب؛
+ إذا كان مكان السحب المنصوص عليه في الرسالة القصيرة هو وكالة
الأداء، فإن المستفيد يجب عليه الإدلاء ببطاقة التعريف الوطنية من أجل سحب مبلغ
الدعم؛
+ إذا كان موقع السحب المشار إليه شباك أتوماتيكي تابع لوكالة بنكية،
على المستفيد إدخال الرقم المتوصل به عن طريق الرسالة القصيرة، ثم إدخال الأرقام
الأربع الأخيرة لبطاقة تعريفه الوطنية؛
+ إذا كان رقم بطاقة التعريف الوطنية مكون من أقل من أربع أرقام يجب
إضافة أصفار على اليمين، وبالنسبة لشبابيك وكالات القرض الفلاحي، فسيتم إعطاء
المعلومات اللازمة في الرسالة القصيرة التي ستبعث إلى المستفيد؛
- بالنسبة للشخص الذي سيتقدم إلى مكان سحب آخر ليس منصوصا عليه في
الرسالة، فإنه لن يتمكن من الحصول على المساعدة؛
- لتفادي الازدحام حول نقط السحب في هذه الفترة من الحجر الصحي،
ستمتد فترة التوصل برسائل قصيرة لعدة أيام؛
- الأشخاص الذين لم يتوصلوا بالرسائل عبر هواتفهم ينبغي ألا يتنقلوا.
تعليقات
إرسال تعليق